حلَمت جوليا منذ طفولتها بالرقص على خشبة المسرح. وعندما افتُتحت في البرازيل مدرسة مسرح البولشوي الروسي، أرادت الانضمام إليها. ولكن أسرة الصبية لم يكن لديها المال حتى لاصطحابها إلى مدينة أخرى للمشاركة في الاختبارات. وكانت حالة لويس وفينيسيوس مماثلة لأنهما ترعرعا في أحياءٍ فقيرة. ومع ذلك، وعلى الرغم من الصعوبات، فإن الأطفال لم يتخلَوْا عن حُلْمهم. وقد غير حبهم للباليه ودراسة الرقص حياتهم بالكامل ومنحاهم الأمل بمستقبل أفضل.