تطلبت المسرحية المستقاة من حكاية "علاء الدين والمصباح السحري" أربعين شخصية من الدمى، ناهيك عن الفيلة. وتجري مغامرات علاء الدين هذه المرة في موسكو ، في مسرح سيرغي أوبرازتسوف الذي يعتبر أشهر مسرح للدمى في العالم. ويلتقي هنا مرة كل عامين في المهرجان أفضل ممثلي ومقدمي عروض الدمى لعرض مسرحياتهم غير العادية. وقد تركت هذه المملكة الساحرة أنطباعا لا يُمحى لدى أشرف سرحان. بل أنه تعلم بسرعة تحريك الدمى العديدة بمهارة فائقة.