ترى منظمة الصحة العالمية أن حمى الإيبولا تشكل خطرا عالميا. وعندما انتشر الوباء في سيراليون الإفريقية، تلقى المرضى الكثير من العناية. بيد أن الذين تمكنوا من التغلب على المرض أصبحوا الآن منبوذين في المجتمع. وكثيرا ما يخاف المحيطون بهم الاقتراب منهم خشية الإصابة بالعدوى، الناجون من الإيبولا يعانون أوضاعا قاسية جدا اجتماعيا واقتصاديا. يتحدث الفيلم عن مصير بعض هؤلاء الناس ومحاولاتهم للعثور من جديد على مكان لهم في الحياة.