أزمة الأيتام في العراق هي إحدى إفرازات عقود من الحرب والعقوبات والغزو الأمريكي. عام 2003 أسس الناشط العراقي هشام الذهبي "البيت العراقي الآمن للإبداع" والذي آوى عدداً كبيراً من الأيتام وأعاد الأمل إلى حياتهم مرة أخرى وأنساهم كل الفظائع التي مروا بها بسبب الاحتلال والحرب.