تختتم سلسلة البرامج عن جمهورية آديغيا بقصص الناس الذين اضطروا لمغادرة منازلهم في سورية بسبب اندلاع الحرب ليجدوا بيوتا جديدة لهم في آديغيا. في كل الأزمنة وفي كل الأماكن حطّمت الحرب مصائر الناس وأجبرتهم على هجرة أراضيهم وترك ما عملوا لأجله طوال حياتهم. ولإنقاذ أطفالهم يغادر الناس بيوتهم دون أن يحملوا شيئا غير الهوية وذكريات الحياة السلمية.