الناس في شوارع كابول يلقبون (عباس علي زاده) بـ "بروس لي الأفغاني" بسبب شبهه الكبير ببطل الفنون القتالية النجم الصيني الراحل (بروس لي)، ما جعل منه نجما في وسائل التواصل الاجتماعي. ولكن للشهرة جانب آخر ولكل شيء ثمنه، فالشهرة تحد من حريته في التحرك في حياته اليومية لكونه يعيش في مجتمع محافظ يستنكر محاولته التشبه بأسطورة الفنون القتالية بروس لي، ولذلك عليه أن يكون حذرا في كل مرة يغادر فيها منزله حرصا على حياته وخوفا من أي غدر به من قبل متطرفين... إنها ضريبة يضطر إلى دفعها مقابل الشهرة.