كان أرسيني من عشاق الرياضة لسنوات، حتى عندما تعرض إلى حادث دراجة نارية وفقد ساقه ظل متمسكا بشغفه، وقد لجأ إلى مدرب تزلج على الأمواج في مدينة بالي الفلبينية للحصول على المساعدة، الروحية والجسدية، حيث يأمل في أن يمنحه تعلم ركوب الأمواج الشعور بالحرية التي كان يحصل عليها دائما من الرياضة، وتحولت نتائج أرسيني المدهشة واصراره على التغلب على المخاوف وسعيه وراء أحلامه، كل هذا تحول إلى مصدر الهام للكثيرين.